نصرالله: «إسرائيل» وراء مقتل مغنية

السلام عليكم والرحمه





كشف الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله النقاب عن أن التحقيقات السورية في مقتل القائد العسكري في الحزب عماد مغنية بدمشق العام الماضي أظهرت أن الموساد الإسرائيلي وراء عملية الاغتيال.



وكان مغنية قتل بانفجار في سيارة في أحد أحياء دمشق.

وقال نصر الله في مؤتمر صحافي متلفز أمس (الخميس) إن التحقيقات السورية توصلت إلى نتائج قاطعة تحمل «إسرائيل» وجهاز الموساد اغتيال مغنية. لكنه قال إن كشف التفاصيل حالياً يمكن أن يعطل بقية التحقيق، مجدداً التأكيد على أن حزبه سيرد على اغتيال مغنية.

وبشأن سلوك الإدارة الأميركية الجديدة في موضوع الشرق الأوسط قال نصرالله إنه «سلوك داعم لـ«إسرائيل» بالمطلق ولا فرق بين الإدارة الجديدة والسابقة» في هذا المجال .

وأشار إلى أن وجهة نظر حزبه تقدم بطريقة غير مباشرة للإدارة الأميركية الجديدة.

وعن حرب «إسرائيل» على غزة قال نصرالله إن «إسرائيل» أنهت عدوانها من جانب واحد دون أن تستطيع تحقيق أيٍّ من أهداف العدوان».

وقال إن ما حصل في غزة هو «فشل للإسرائيليين على الصعيدين العسكري والسياسي... ما حصل انتصار كبير للمقاومة وفشل كبير للعدوان الإسرائيلي»، لافتاً إلى أن الحصار على غزة مازال قائماً وعلى كل المعابر «وأصعب مما كان عليه».

وقال إن هناك من يعمل على فرض شروط على غزة والمقاومة بربط إعادة الإعمار بشروط سياسية «وهذا ابتزاز سياسي».

وأدان نصر الله تصريحات مسئولين أوروبيين حول غزة ووصفها بالـ«وقحة» عندما اتهموا حماس بـ«الارهاب».

ورداً على سؤال عما إذا كانت «إسرائيل» ستقوم بحرب ضد لبنان قال «المقاومة جاهزة للدفاع عن لبنان» مشيراً إلى أن احتمال قيام «إسرائيل» بذلك «مازال قائماً في أي وقت... لكن بعد تجربة حرب يوليو/ تموز العام 2006 (في جنوب لبنان) وحرب غزة ... الحرب ستكون صعبة بالنسبة لـ «إسرائيل».

وأضاف «الحرب معنا ستكون مكلفة جداً».

وجدد موقفه المنتقد للنظام المصري «لأنه مازال يغلق معبر رفح ويكذب على العالم... بأنه فتح المعبر»، مضيفاً أن إغلاقه «من أكبر الجرائم التاريخية».

وقال إن النظام المصري «شريك في حصار غزة وأشكّ في أنه وسيط نزيه» بين حماس و«إسرائيل».

وكشف نصر الله أن فحص الدي إن آي للبناني يحيى سكاف والفلسطينية دلال مغربي وهما ضمن عناصر قامت العام 1978 بعملية في «إسرائيل» وقالت الدولة العبرية إنها سلمت رفاتهما ضمن أربع رفات العام 2008 لم تكن مساعدة وبالتالي «نعتبر هذه الرفات لمجهولين».

كما تحدث عن صياد لبناني يدعى محمد فران اختفى في البحر وأعيد زورقه وعليه دماء. وقال إن الإسرائيليين ينكرون وجوده لديهم «ونحن لا نوافق على هذا الادعاء»، مضيفاً «نحمل الإسرائيليين مسئولية فران».

وأشار نصر الله إلى لوائح بـ «شهداء لبنانيين وفلسطينيين استشهدوا على الأراضي اللبنانية أو الفلسطينية أو وقعوا بالأسر العام 1982 ومجموعهم نحو 350».

وقال «هذا الملف لايزال مفتوحاً وقائماً».

أما بالنسبة للدبلوماسيين الإيرانيين الأربعة الذين اختفوا عند حاجز لمليشيا «القوات اللبنانية» التي كانت متحالفة مع «إسرائيل» العام 1982 فإن «إسرائيل» قالت إنهم خطفوا من قبل هذه الميليشات وبالتالي على هذه القوات أن تتحدث عن مصيرهم.


تحياتي....الرسالي

مشكووره اخي
ع الطرح
يعطيك العافية

السلام عليكم

شكرا لك اختي ملامح قمر

عالرد الي انار صفحتي المظلمه والمتواضعه

وبانتظار المزيد من اجل الرقي بهذا المنتدى

تحياتي ..... الرسالي

السلام عليكم

شكرا لك اختي M!Ss.R0sE

عالرد الي انار الصفحه اكثر واكثر

تحياتي ... الرسالي

يسلمو ع الخبر
ننتظر الجديد
تياتي